رمز التبرع A3 تخيل أن تعيش بلا قفص صدري، لا يحمي قلبك سوى جلد صدرك، وأي صدمة على منطقة الصدر بقصد أو غير قصد ستتسبب لك بضرر جسيم على عضلة

رمز التبرع C1 ولد محمد الطويل في مخيمات عرسال بلبنان على هذا الحال، عاجز عن الحركة ويواجه صعوبة في الكلام، بسبب نقص الأكسجين أثناء ولادته الذي جعله برعاية خاصة، فأبلغ

قال تعالى: “قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَِ” يونس: 58   بفضله جلّ وعلا، قدمت جمعية غراس الخير الإنسانية المساعدات لأكثر من 20 ألف عائلة في

رمز التبرع A2 لم يتبقى للسيدة خديجة الملقبة بـ”أم علي” سوى ثلاثة أيتام، فبقية أفراد أسرتها (10 أشخاص) رحلوا بزلزال شباط 2023. من يشاهد مقابلة أم علي لا يرى سوى

رمز التبرع A1 لم يتبقَّ للسيدة علية زيدان الزيدان المقيمة في مخيمات الشمال السوري، سوى ابنة واحدة كانت تعينها على حياة النزوح. ولكن أصيبت هذه الابنة بحروق امتدت ندباته على

تأذت عشرات المحاصيل الزراعية في منطقة إدلب، نتيجة الهطولات المطرية والسيول الأخيرة، والتي أسفرت عن انجراف التربة وازدياد درجة رطوبة الجو. وتعرضت المناطق الممتدة من بحوري حتى بير الطيب غربي

أو عبر حوالة بنكية لحساب منظمتنا / Or via bank transfer to our organization’s account Account No 146567 Swift ZKBATRIS IBAN TL TR53 0020 9000 0014 6567 0000 01 IBAN

أفادت وحدة تنسيق الدعم في سوريا بان نسبة الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة أو ممن يعانون صعوبات في أدائهم الجسدي وصلت إلى 52%. وأوضحت وحدة التنسيق في تقرير نشرته، أن 52%

 اندلع حريق في مخيم رمضان الذي يأوي عدداً كم عوائل اللاجئين السوريين في منطقة وادي الأرنب بعرسال، من دون ورود أنباء عن خسارات بشرية. وأفاد مكتب جمعية غراس الخير في

“نايمة لحالي جالسة لحالي ما حدا شايف حالي” بهذه الكلمات تعبر السيدة سوريا المصطفى النازحة في شمال غربي سوريا عن حالها، مشيرةً إلى أنها تعيش وحيدة كلياً بلا معيل أو

يعاني سكان محافظة إدلب من ارتفاع جديد في أسعار السلع وخصوصاً المواد الغذائية منها، وذلك قبل أيام قليلة من دخول شهر رمضان المبارك. الرد على الغلاء بالإضراب وسجلت أسواق محافظة

بعد عام مضى على الزلزال المدمر الذي ضرب شمال غربي سوريا وجنوبي تركيا، لا تزال معاناة المتضررين حاضرة، خاصةً مع عيش العديد منهم في خيم قماشية لا تقيهم قساوة الطقس

لم يكن الغذاء يشكل عبئاً على السوريين قبل اقتلاعهم من منازلهم وأراضيهم التي يزرعونها، وتهجيرهم إلى خيام على الحدود السورية التركية.. لكن الحرب والنزوح قلبتا المعادة، لترتفع مؤخراً نسبة العائلات